الخميس، 19 فبراير 2015



تقرير اعدته منظمة صحفيات بلا قيود

اليمن يسجل ارقاماً مخيفة في الانتهاكات للحريات الصحفية خلال العام 2014






صنعاء/عدنان الراجحي:


تعد اليمن وحسب تقارير دولية خلال الأعوام الأربعة الماضية من أكبر دول العالم انتهاكاً للحريات الصحفية والاعلام نتيجة تفاقم الصراعات على الساحة اليمنية ومحاولة تكميم الافواه ووسائل الاعلام التي تنقل ذلك الصراع بين الفينة والأخرى.


منظمات دولية أصدرت العديد من التقارير حول الحريات الصحفية في العالم واحتلت اليمن مراتب متقدمة في تلك الانتهاكات التي تطال وسائل الاعلام والصحفيين بأساليب ووسائل مختلفة في الانتهاكات والتي توزعت بين القتل والضرب والتهديد والاعتقال والمنع من مزاولة العمل.


في الحقبة الزمنية الأخيرة خاصة منذ اندلاع الانتفاضة الشعبية ضد الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح سجلت اليمن ارقاماً كبيرة وقياسية مقارنة ببلدان شهدت حروبا وعنف مسلح ولم تسجلا ارقاماً كتلك الأرقام التي سجلتها اليمن خلال تلك الفترة وحتى الوقت الراهن.


العديد من المنظمات المحلية اليمنية رصدت وبشكل مستمر حالات الانتهاكات التي يتعرض لها الصحفيين خلال الأربعة الأعوام الماضية ووصفت الأرقام والاحصائيات التي سجلتها تلك المنظمات بالمهولة والمخيفة التي تهدد حرية الصحافة الاعلام في بلد يشهد هامش ديمقراطي ضئيل.


منظمة صحفيات بلا قيود -منظمة يمنية- أصدرت تقريراُ مفصلا عن انتهاكات الحقوق الصحفية خلال العام 2014 وعقدت مؤتمر صحفيا مؤخرا لعرض الأرقام والاحصائيات امام الرأي العام لاطلاعهم على ما تتعرض له الحريات الصحفية والاعلام من أنواع مختلفة من الانتهاكات خاصة مع الواقع الذي فرضته مليشيات جماعة الحوثي (أنصار الله) من انتشار المسلحين خاصة بعد سيطرتها على العاصمة صنعاء في 21 سبتمبر/أيلول من العام الماضي.


التقرير الصادر عن منظمة صحفيات بلا قيود سجل أكبر رقماً في الانتهاكات التي مورست ضد الصحفيين ووسائل الاعلام التي يعملون فيها خاصة وسائل الاعلام الخارجية التي لديها مكاتب لمزاولة المهنة والتغطيات الإعلامية عبر مراسليها.


نص التقرير الصادر عن منظمة صحفيات بلا قيود:


تزداد الانتهاكات الواقعة بحق الصحفيين والإعلاميين ووسائل الإعلام المختلفة يومياً ومن كثير من الجهات، ودخل على خط الانتهاكات الواقعة بحق الصحفيين هذا العام جماعة الحوثي وخاصة بعد الحادي والعشرين من سبتمبر بعد احتلال العاصمة صنعاء وعدد من المحافظات من قبل جماعة الحوثي التي اقتحمت بعض القنوات الفضائية وعبثت بمحتوياتها وخاصة قناة سهيل وظلت مغلقة حوالي خمسة وأربعين يوماً، لم تكن قناة سهيل وحدها التي تعرضت للعبت والنهب والسلب، بل قنوات اليمن وسبأت والإيمان والتعليمية تعرضت للقصف وتخريب جزءً من مبناها، وكذا إذاعة إب تعرضت للقصف بقذائف الآر بي جي وتعرضت بقية وسائل الإعلام للانتهاكات من قبل جماعة الحوثي ومن غيرهم، وقد بلغت الانتهاكات من قبل جماعة الحوثي ومن غيرهم، وقد بلغت الانتهاكات خلال العام 2014م (150) حالة انتهاك وقد حظيت العاصمة صنعاء بالنصيب الأكبر من الانتهاكات.


-صنعاء بلغت الانتهاكات فيها (101) حالة وبنسبة (67.33%) وتوزعت بين القتل والاقتحام والتهديد والضرب والملاحقة والفصل من العمل والاعتقال ومحاولة القتل والتهديدية، إلى الاعتداء على ممتلكات الصحفيين، وغيرها من الانتهاكات.


- عدن بـ(15) انتهاكاً وشكلت منا نسبته (10%)


-الحديدة بـ(9) انتهاكات وشكلت ما نسبته (6%)


-عمران بـ(7) حالات انتهاك وشكلت ما نسبته (4.67%).


- محافظتي تعز ولحج بأربع حالات لكل واحدة منها وشكلت ما نسبته (2.67%).


-محافظة الضالع بلغت عدد حالات الانتهاك (3) حالات انتهاك وشكلت ما نسبته (2%).


-محافظات البيضاء، ذمار وإب بحالتي لكل منها وشكلت ما نسبته (1.33%) وحالة واحدة -محافظتي حضرموت وشبوة سجلت حالة واحدة وشكلت ما نسبته (0.67%) من إجمالي النسبة العامة الواردة في الجدول العام.


في رصد حالات الانتهاكات الواقعة بحق الصحفيين والإعلاميين والوسائل الإعلامية قام راصدون وباحثون بالنزول الميداني إلى مواقع حدوث الانتهاكات للوقوف على حقيقة الانتهاكات والجلوس مع الجهات والصحفيين الذين تعرضوا للانتهاكات والتأكد من الجهات التي مارست عملية الانتهاكات.


في العام 2014م تطورت الانتهاكات ضد الصحفيين خلال الشهر :


- شهر يناير بلغ عدد الانتهاكات (3) حالات وبنسبة (2%) من إجمالي الانتهاكات تمثلت في: حالة واحدة احتجاز، حكم واحد، ومنع من مزاولة العمل الصحفي حالة واحدة.


-فبراير بلغت (21) حالة انتهاك وبنسبة (14%) تمثلت في: إقالة من العمل حالة واحدة، اختطاف ثلاث حالات، محاولة اختطاف حالة واحدة، تهديد بالقتل أربع حالات، منع حالة واحدة، احتجاز حالة واحدة، ملاحقة حالة واحدة، واعتداء بالضرب ست حالات، وحالة واحدة تشهير ومثلها التحريض، وتهديد وسيلة إعلامية حالة واحدة.


-مارس فبلغت (18) حالة انتهاك وبنسبة (12%) تمثلت في: محاولة خطف حالة واحدة، تهديد بالقتل حالة واحدة، منع حالتين، والاحتجاز والملاحقة ومحاولة القتل ولاقتحام والتشهير حالة واحدة لكل منها، والاعتداء بالضرب أربع حالات، والاعتقال حالتين، والحكم حالة واحدة، تهديد وسب حالة واحدة، محاولة اعتداء بالضرب حالة واحدة.


-أبريل بلغت أربع حالات وبنسبة (2.67%) تمثلت في: تهديد بالقتل حالة واحدة، احتجاز واحد، محاولة قتل حالتين.


-مايو بلغت عدد حالات الانتهاكات (8) حالات وبنسبة (5.33%) تمثلت في: إقالة حالة واحدة، منع من مزاولة العمل الصحفي ثلاث حالات، ترحيل حالة واحدة، اعتقال حالتين، وحرمان من الحقوق حالة واحدة.


- يونيو بلغت حالات الانتهاكات (11) حالة انتهاك وبنسبة (7.33%) تمثلت في: ثلاث حالات منع من مزاولة العمل الصحفي، محاولة قتل حالتين، اعتداء بالضرب ثلاث حالات، اقتحام وتحريض حالة واحدة لكل منهما، تهديد وسب حالة واحدة.

-شهر يوليو فبلغت الانتهاكات (3) حالات وبنسبة (2%) تمثلت في: ملاحقة حالة واحدة، وحالة واحدة اعتداء بالضرب، اقتحام حالة واحدة.
- أغسطس بلغت (14) حالة انتهاك وبنسبة (9.33%) وتمثلت في: خطف حالة واحدة، تهديد بالقتل ست حالات، قتل حالة واحدة، احتجاز ومحاولة قتل حالة لكل منهما، اعتداء بالضرب حالتين، والتحريض حالة واحدة، والحجب والاختراق حالة واحدة.

- سبتمبر بلغت (13) حالة انتهاك وبنسبة (8.67%) وتمثلت في: اعتداء على ممتلكات الصحفيين حالة واحدة، تهديد بالقتل واحتجاز ومحاولة قتل واعتداء بالضرب حالة لكل منهم، اقتحام ست حالات، تحريض وتهديد بالضرب حالة لكل منهما.


- أكتوبر فبلغت الانتهاكات (20) حالة وبنسبة (13.33%) تمثلت في: حالتين اعتداء على ممتلكات الصحفيين، تهديد بالقتل ثلاث حالات، منع من مزاولة العمل الصحفي خمس حالات، احتجاز حالة واحدة، ملاحقة واعتداء بالضرب حالتين لكل منهما، اقتحام وتشهير وتحريض حالة واحدة لكل منهم، وتهديد وسب حالة واحدة، وحالة واحدة تهديد بالضرب.


- شهر نوفمبر أعلى شهر حدثت فيه الانتهاكات إذ بلغت (26) حالة انتهاك وبنسبة (17.33%) تمثلت في: حالتين اعتداء على ممتلكات الصحفيين، إقالة حالة واحدة، اختطاف ثلاث حالات، محاولة اختطاف وتهديد بالقتل ومنع من مزاولة العمل الصحفي حالة واحدة لكل منهم، احتجاز وملاحقة حالتين لكل منهما، اعتداء بالضرب ست حالات، اعتقال حالة واحدة، اقتحام حالتين، حرمان من الحقوق حالة واحدة، تهديد وسب حالة واحدة، اعتداء على وسيلة إعلامية وتهديد وسيلة إعلامية حالة واحدة لكل منهما.


- شهر ديسمبر فبلغت حالات الانتهاك فيه (9) حالات وبنسبة (6%) تمثلت في: تهديد بالقتل أربع حالات، منع من مزاولة العمل الصحفي والقتل والاحتجاز والملاحقة والاعتداء على وسيلة إعلامية حالة واحدة لكل منهم.


هذه الانتهاكات تدخلت فيها قوى كثيرة مارسته بشكل فاضح إذ لم تقتصر الانتهاكات على الأجهزة الأمنية والعسكرية وعلى جماعة الحوثي فقط بل أن هناك جهولين ومؤسسات إعلامية مارست الانتهاكات أيضاً بحق الصحفيين والصحفيات الإعلاميات والإعلاميين على السواء، فقد فُصل بعض الصحفيين من أعمالهم وأوقف بعضهم بسبب آرائهم ومواقفهم وكلها تصب في نهاية المطاف في حرمان الصحفيين والإعلاميين من حقهم في ممارسة العمل الصحفي بمهنية وحيادية ونزاهة.


وظل الغائب الأكبر في حماية الصحفيين ما يتعرضون له من انتهاكات أجهزة الدولة المعنية بحماية أمن وسلامة المجتمع والصحفيين جزء من هذا المتجمع المشمولين بالحماية إلا أن هذه الأجهزة غضت الطرف عن حماية الصحفيين، لا بل أن الأجهزة الأمنية والعسكرية كانت طرفاً في الانتهاكات.


دخلت اليمن بعد 21 سبتمبر مرحلة جديدة تمثلت في قمع الحريات الإعلامية والصحفية ومعاقبة كل من يعارض جماعة الحوثي التي باتت اليوم مسيطرة على وسائل الإعلام الرسمية وباتت قمع كل الآراء المعارضة لها وتتعامل مع الصحفيين والوسائل الإعلامية المعارضة لتصرفاتها بالقمع والإسكات وهي مرحلة وتطور خطير لا يحدث إلا في ظل الأنظمة الاستبدادية القمعية وفي ظل حكم الجماعات والمليشيات المسلحة، وهو الوضع غير الطبيعي لم يكن ليحدث لولا غياب التام للدولة والحكومة التي سلمت كل أجهزتها لجماعة الحوثي المسلحة التي باتت اليوم تتحكم في القرار السياسي والإعلامي وغير ذلك، وهذا الضعف الذي أظهرته الحكومة والدولة بشكل عام ساعد الجماعات المسلحة في التمادي على قمع الحريات والحقوق، ولم تعد تستند لا إلى الدستور أو القوانين أو اتفاقيات دولية وقعت وصادقت عليها الجمهورية اليمنية وخاصة فيما يتعلق بحرية الرأي والتعبير المكفول في الدستور اليمني والقوانين الوطنية والإعلان العالمي لحقوق الإنسان والعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية والكن طرف في هذه التشريعات الدولية.




الجدول العام




مخطط الجدول العام

بلغت إجمالي الانتهاكات خلال العام 2014م (150) انتهاكاً كان النصيب الأكبر للاعتداء بالضرب حيث بلغت (25) انتهاكاً وشكلت ما نسبته (16.67%) من إجمالي النسبة في الجدول العام.


يليها التهديد بقتل الصحفيين والإعلاميين حيث بلغ (21) حالة شكلت ما نسبته (14%).


فيما المنع من مزاولة العمل الصحفي والإعلامي بلغ (17) حالة وشكلت ما نسبته (11.33%).


وبلغ الانتهاك باقتحام منازل الصحفيين والإعلاميين والوسائل الإعلامية المختلفة (13) حالة شكلت ما نسبته (8.67%) من إجمالي النسبة العامة.


أما الاحتجاز الذي طال الصحفيين والإعلاميين بلغ (10) حالات شكلت ما نسبته (6.67%) من إجمالي النسب في الجدول العام.

وبلغت ملاحقة الصحفيين والإعلاميين (8) حالات شكلت ما نسبته (5.33%).

بينما انتهاك اختطاف الصحفيين والإعلاميين ومحاولة قتلهم بلغا (7) حالات لكل انتهاك شكلا كل منهما ما نسبته (4.67%) من إجمالي النسبة العامة.


وبلغت الانتهاكات الاعتداء على ممتلكات الصحفيين والإعلاميين واعتقالهم وكذلك التحريض عليهم (5) حالات لكل انتهاك منهم شكلوا ما نسبته (33.33%) من النسبة العامة لكل منهم.


فيما التهديد والشتم بلغ (4) حالات شكلت ما نسبته (2.67%) من إجمالي النسبة العامة.


بينما الانتهاكات الإقالة والفصل من العمل ومحاولة الاختطاف والتشهير بلغت (3) حالات لكل انتهاك وشكل كل انتهاك ما نسبته (2%) من إجمالي النسبة العامة.


أما قتل الصحفيين والحكم عليهم وحرمانهم من الحقوق، والاعتداء وتهديد الوسائل الإعلامية بلغت (2) حالتين لكل انتهاك وشكل كل انتهاك ما نسبته (1.33%) من إجمالي النسب في الجدول العام.


وبلغ ترحيل الصحفيين واختراق وحجب المواقع ومحاولة الاعتداء بالضرب والتهديد به (1) حالة واحدة لكل انتهاك وشكل كل واحد من الانتهاكات ما نسبته (0.67%) من إجمالي النسبة العامة.




جدول الانتهاكات بحسب المحافظة






جدول الانتهاكات بحسب الفترة الزمنية


مخطط الانتهاكات بحسب الفترة الزمنية


مخطط الانتهاكات بحسب الفترة الزمنية


جدول الانتهاكات بحسب جهة الانتهاك


مخطط الانتهاكات بحسب جهة الانتهاك




جدول يبين جهات الانتهاك بالاعتداء بالضرب على الصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك بالاعتداء بالضرب على الصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك بالاعتداء بالضرب على الصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014
اعتداء بالضرب:

الحالة الأولى:


اعتدى أحد أفراد المنشئات في مركز الأطراف بصنعاء بالضرب بسلاحه الشخصي محمد العلفي المحرر في وكالة الأنباء اليمنية سبأ الحكومية 3/2 وأصيب بجروح في الرأس بينما كان يزاول نشاطه المهني.


الحالة الثانية:


 اعتدى اربعة أشخاص يستقلون سيارتين " الاولى مرسيديس لون أسود، والثانية برادو لون بيج" بالضرب على الصحفي في وكالة الانباء اليمنية سبأ فاتك الرديني في 6/2 اثناء عودته إلى منزله ونهبو ما بحوزته من مستلزمات شخصية على خلفية نشر تقارير ومواضيع صحفية.


الحالة الثالثة:


تعرض الإعلامي في قناة الساحات هيكل العريقي لاعتداء بالضرب وتهديده بالتصفية الجسدية من قبل شخصين مجهولين في شارع 26 سبتمبر بمدينة تعز في 9/2 وتلقى سبا وشتما بألفاظ جارحة واتهامه بالعمالة مع زميله المصور في القناة بشير الجهلاني، دون معرفة الاسباب.


الحالة الرابعة:


تعرض المذيع فهمي البريهي وزميله المصور خالد فرحان للضرب في 10/2 ومنعهما من التغطية الإعلامية لمسيرة قرب جولة كنتاكي من قبل مجهولين دون معرفة الاسباب.


الحالة الخامسة:


تعرض مراسل شبكة الحديدة الإخبارية محمد مهدي العاقل للاعتداء بالضرب المبرح بالعصي الخشبية والأيدي ونهب الكاميرا من قبل عصابة تتبع الحراك التهامي في 25/2 على خلفية تغطيته لحادثة قيام بعض عناصر الحراك التهامي بقطع الشارع العام بمديرية باجل في محافظة الحديد.


الحالة السادسة:


تعرض مراسل صحيفة الشارع بسام الزريقي للاعتداء بالضرب والتهديد في 25/2 من قبل (محمد باجيرا) بمعية اثنين، بسبب تغطيته مظاهرة للحراك التهامي في الشارع العام بمديرية باجل في محافظة الحديدة.


الحالة السابعة:

تعرض مصور موقع (شباب التغيير) أكرم جهلان لاعتداء بالضرب ونهب الكاميرا منه واحتجازه لمدة نصف ساعة والتحقيق معه في ساحة التغيير بحي الجامعة وسط العاصمة من قبل خمسة أشخاص، في ساحة التغيير، في 1/3 على خلفية قيامه بعمله الصحفية.

الحالة الثامنة:


اعتدت قوات الأمن في العاصمة صنعاء على اربعة من طاقم قناة العربية -وهم المراسل إيهاب الشوافي والمنتج جمال نعمان والمصور فؤاد الخضر ومساعد المصور فتحي الجابري بالضرب ومصادرة كاميرا الطاقم اثناء تغطيتهم وصول عربات نقل متهمين أمام المحكمة الجزائية المتخصصة بصنعاء في 2/3، وتلقى اعضاء الطاقم الاربعة السب والشتم ومنعوا من التغطية.


الحالة التاسعة:


تعرض الصحفي صابر علي واصل للضرب والسحب من ظهره والتلفظ عليه بالألفاظ بذيئة واشهار السلاح بوجهه من قبل جنود الامن في محافظة الحديدة في 3/3 على خلفية تغطية الاعتصام المفتوح لعدد من المواطنين المطالبين بضبط ناهبي الاراضي وتغيير مدير قسم شرطة 7 يوليو بمدينة الحديدة.


الحالة العاشرة:


 اعتدت نقطة عسكرية تابعة للواء 22 مدرع في الخط الرئيسي ما بين سناح وقعطبة بمحافظة الضالع على الصحفي احمد الضيحاني مدير تحرير موقع الضالع نيوز الاخباري في 29/3 وذلك بمنعه من التصوير وصادروا جهاز الايباد الخاص به.


الحالة الحادية عشر:


 اعتدى جنود من قوات الجيش بالضرب على طاقم تليفزيون «سكاي نيوز» محمد القاضي مراسل القناة ومصور القناة، ومنع من التصوير في 12/6 أثناء نزول ميداني في أحد شوارع العاصمة صنعاء ودنت منظمة صحفيات بلا قيود الاعتداء.

وقال الصحفي محمد القاضي، مراسل القناة ان جنودا من قوات الجيش اعتدوا على الطاقم أثناء تصويره في شارع هائل وسط العاصمة صنعاء.

الحالة الثانية عشر:


 اعتدى بلاطجة مسلحين وملثمين بالضرب على الاعلامي عمار ياسر من قناة يمن شباب والفريق الذي كان برفقته وسلبوا أدواتهم في الطريق العام بمنطقة معبر، في 4/6 أثناء عودتهم الى صنعاء من مهمة عمل إعلامية لتصوير برنامج تليفزيوني في تعز.


الحالة الثالثة عشر:


 اعتدت قوات مكافحة الشغب بالضرب المبرح بالهراوات وأعقاب البنادق على مصور قناة الجزيرة مباشر منصور علاو ومصور قناة اسكاي نيوز محمد سلام ومصور قناة العربية عبدالله الصوفي في 4/6 وأشهرت السلاح في أوجه بعضهم ومطاردتهم وإجبارهم على الخروج من المكان ومحاولة تحطيم الكاميرات التليفزيونية ومصادرتها ومحاولة منعهم من التغطية التليفزيونية لمسيرة احتجاجية في منطقة عصر، بالعاصمة صنعاء تطالب بوقف الحرب الدائرة في محافظة عمران وأوضحوا ان قوات مكافحة الشغب التابعة لقوات الأمن الخاصة منعتهم من التغطية.


الحالة الرابعة عشر:


اعتدى ثلاثة أشخاص مسلحين ملثّمين على الصحفي توفيق المسلمي -بعد ملاحقته والترصد له في شارع مذبح بالعاصمة صنعاء في 1/7، عندما فوجا بوقوف سيارة كانوا عليها، هددوه بقولهم: إذا لم تتوقف عن النشر عن جماعة أنصار الحوثيين ستنال عقابك، ثم حاولوا دفعه صوب السيارة بالقوة وتحت تهديد السلاح فقاومهم، فقاموا بالاعتداء عليه بالضرب بأعقاب البنادق في الرأس وبعصى غليظة مما أدى إلى إصابته في رأسه، وحين شاهدوا عددا من المارة في الشارع يتدخلون لاذوا بالفرار". على خلفية تغطيته الإخبارية عبر موقع (يمان نيوز) للحرب الدائرة في محافظة عمران".


الحالة الخامسة عشر:


اعتدت عصابة مسلحة بالضرب على مدير تحرير صحيفة نبض الشارع أيمن مشيحري وحاولوا اختطافه واتهامه بالعمالة في 20/8 حيث طلب منه أربعة أشخاص ملثمين أحدهم يحمل رشاش آلي (كلاشينكوف) الصعود معهم إلى سيارة كانوا عليها، فرفض فلكمه أحدهم على الوجه وضربه بالسلاح الذي معه، مما أدى إلى حدوث نزيف من أنفه وفمه دون أي سبب.


الحالة السادسة عشر:


اعتدت عصابة مسلحة مجهولة بالضرب على الكاتب الصحافي عبدالكريم المدي ومحاولة اختطاف في العاصمة صنعاء، في 21/8، مؤكدا أن هذه الحادثة تمت على خلفية كتاباته الصحافية عن تنظيمات العنف المسلحة (جماعة القاعدة وجماعة الحوثي).


الحالة السابعة عشر:


اعتدى ثلاثة مسلحون على متن سيارة أجرة نوع أكسنت هيونداي (تحتفظ المنظمة برقم السيارة ) بالضرب على عبده عايش - مراسل الجزيرة نت ورئيس تحرير موقع يمن نيشن في 15/9، اعترضوه عندما كان مارا بسيارته من شارع فرعي خلف المستشفى السعودي الألماني شمال العاصمة صنعاء، ولاحقوه بسيارتهم، وقطعوا عليّه الطريق، ونزل الثلاثة يتقدمهم السائق للاعتداء عليه وهو بداخل سيارته، وحاولوا اخراجه من السيارة إلا أنه منعهم من ذلك، وتعرضت لعدة لكمات في الرأس والوجه، وتركوه بعد تدخل عدد من الأشخاص تصادف وجودهم بالشارع ومنعوهم من مواصلة الاعتداء عليّه.


الحالة الثامنة عشر:


تعرض عبدالستار بجاش -مدير موقع تحرير موقع نيوز يمن للاعتداء بالضرب في 25/10 من قبل مسلحين حوثيين بصنعاء بسبب انتقاده لجماعة الحوثي عندما كان راكبا على متن باص -بجوار السائق -حيث وقع إطلاق نار كثيف بمنتصف شارع هائل فقال السائق الان سيقوم انصار الحوثيين بتأديب مطلقي النار فرد عليه بجاش بأنهم من اطلقوا النار ومن اصطنعوا الفوضى.. فرد عليه السائق: ستحاسب على كلامك، وعند اقتراب الباص من جولة عشرين دعا السائق لشخصين يدعيان ابو العباس وأبو محمد كانا في رصيف جولة عشرين حاملين الاسلحة الشخصية وثلاثة أخرون وقال لهم السائق هذا يسب أنصار الحوثي، فهرع أحد المسلحين وفتح الباب وانزله بالقوة واقتاده باتجاه ابو العباس ومحمد، وعندما تساءل ما الجريمة التي ارتكبها حتى يتصرفون معه بتلك الهمجية قام أحد المسلحين بتوجيه ضربة قوية على ظهره بعقب سلاحه الناري ولم يتم اطلاق سراحه الا بعد ان طلب التواصل مع قيادة الحوثيين.


الحالة التاسعة عشر:


اعتدت عصابة مجهولة بالضرب على شكري الحذيفي رئيس قسم الأخبار الدولية في صحيفة الجمهورية الحكومية والسب بألفاظ جارحة في 28/10على خلفية نشره مقالا في صحيفة رياضية انتقد فيه مسئولا رياضيا بمحافظة تعز، حسب بلاغه.


الحالة العشرون:


تعرض محمد عبدالله عيضة - مصور قناة الحرة لاعتداء بالضرب العنيف من قبل حراسة اللجنة الدائمة وأعضاء المؤتمر الشعبي العام ومرافقيهم بعد محاولته تسجيل لقاءات مع بعض الشخصيات التي كانت حاضرة في اجتماع اللجنة الدائمة في حوش اللجنة في 8/11، وفي حين كان المراسل عبدالكريم الشيباني يبحث عن عبده الجندي من اجل أخذ تصريح معه بخصوص فحوى الاجتماع، كان عيضة واقف ومعه كاميرته متروكة على قاعدتها ويصور الضوضاء في حوش اللجنة، وفجأة نادى احد اعضاء اللجنة أتى شخص ومسك الكاميرا من عدستها وقال لي انت مصور سفيه تبع من تصور الأمن وأتى ضابط برتبة ملازم اول يبدو انه قائد الحراسة التابعة للجنة الدائمة وأتى وبعده اربعة عسكر دون اي تفاهم طلب تسلم الكاميرا والشريط والا سيكسرها متهما اياه بانه مدسوس وعميل فقام احد العسكر بقطع حزام الكاميرا وكسر أجزاء منها وقام كل العسكر الموجودين بالاعتداء عليه بالضرب بأيديهم وارجلهم على كل أجزا جسمه فيما قام اثنين من العسكر بضربه ببنادقهم، وحين حاول المراسل عبدالكريم احتواء الموقف والتوضيح لهم قاموا بدفعه بالقوة والتهكم عليه وهددوه.


الحالة الحادية والعشرون:


 اعتدى بالضرب خمسة اشخاص مجهولون على المصور في قناة الساحات الفضائية الاهلية صلاح الجندي في 15/11، أثناء تغطيته فعالية نظمها تكتل أحزاب اليمن صباح يوم السبت في القاعة الكبرى بشارع الخمسين في العاصمة صنعاء.


الحالة الثانية والعشرون:


 اعتدى بالضرب على مراسل قناة الساحات عمار القدسي في 15/11، من قبل مجهولين ما دفعه للانسحاب من تغطية تلك الفعالية التي نظمها تكتل أحزاب اليمن صباح يوم السبت في القاعة الكبرى بشارع الخمسين في العاصمة صنعاء.


الحالة الثالثة والعشرون:


اعتدت عصابة مكونة من خمسة اشخاص في مدينة كريتر محافظة عدن بالضرب على خليل علوان -صحفي في موقع الاشتراكي نت في 22/11، ما ادى الى اصابته برضوض متفرقة في العين والوجه واليدين والظهر والقدمين ونهب ما بحوزته من مال واغراض دون معرفة الاسباب.


الحالة الرابعة والعشرون:


 اعتدى بالضرب ثلاثة مسلحون يتبعون جماعة الحوثي على المصور إسماعيل مديبش ونهبوا كاميرته بالقوة تحت تهديد السلاح وتكسيرها أمامه في 22/11، على خلفية تصويره مظاهرة سلمية للحراك التهامي في مدينة الحديدة تطالب بخروج مليشيات الحوثي من محافظة الحديدة.


الحالة الخامسة والعشرون:


اعتدى بالضرب على الصحافي أحمد الشاوش من قبل رئيس تحرير صحيفة الثورة فيصل مكرم بدفعه بقوة وسبه، في العاصمة صنعاء في 15/11 على خلفية الترتيب والتنفيذ لوقفة احتجاجية أمام مبنى الصحيفة وحديثه حول الانتهاكات التي تعرض لها موظفون في الصحيفة.

جدول يبين جهات الانتهاك بالتهديد بالقتل للصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك بالتهديد بالقتل للصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك بالتهديد بالقتل للصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014



تهديد بالقتل:

الحالة الأولى:


تلقى الصحفي محمد شمسان سكرتير التحرير السابق في صحيفة الوحدوي تهديدا عبر اتصال هاتفي من رقم مجهول في 2/2 على خلفية كتاباته الصحفية.


الحالة الثانية:


تلقى الإعلامي في قناة آزال جميل القشم تهديدا بالتصفية الجسدية من رقم (تحتفظ به المنظمة) في 3/2 بعد ثلاثة أيام من تقرير كتبه لقناة أزال عن الفساد الحكومي.


الحالة الثالثة:


تلقى رئيس تحرير موقع " هنا عدن " أنيس منصور تهديداً بالقتل واتهامه بالعمالة عبر اتصال هاتفي في 9/2من قبل مجهول في عدن بسبب ما ينشره الموقع من أخبار وتقارير وآراء.


الحالة الرابعة:

تلقى محمد الواشعي رئيس دائرة الحقوق والحريات برابطة الصحفيين اليمنيين بذمار تهديدات بالقتل عبر مكالمة هاتفية من قبل مسؤول كبير بإحدى الجامعات في 26/2على خلفية نشره تقريرا موثقا يكشف قضية فساد لإحدى الجمعيات بمديرية الحدا.


الحالة الخامسة:


تلقى الصحفي محمد الصهباني للتهديد بالتصفية الجسدية في 1/3، من قبل ضابط يعمل في إدارة أمن خدير، بمحافظة تعز وتوعد فيه أمام جمع غفير من الأهالي، في سوق "الدمنة" المركزي، بتصفيته جسدياً، على خلفية تناوله مواد صحفية، نشرت في صحيفة " الشارع" سلطّت الضوء على انتهاكات حملة أمنية كبيرة بقيادة مدير أمن مديرية خدير محافظة تعز.


الحالة السادسة:


تلقي الإعلامي محمد طالب معد ومقدم برنامج بالصميل الذي تبثه قناة الساحات الفضائية تهديد مبطن بالقتل عبر اتصال تليفوني من رقم خاص، في 5/4، وقال طالب إن "المتصل هدده قائلا احترم نفسك ولا تتكلم على اللواء علي محسن والزنداني وإلا صميلك بيقرح براسك لا تقول انك فلت وطنك باقي لك ما تخاف عليه".


الحالة السابعة:


تلقى مراسل صحيفة الشرق الأوسط في اليمن حمدان الرحبي تهديدا بالتصفية الجسدية بعد التحريض عليه واتهامه بالكذب والتضليل في 6/8 عبر موقع التواصل الاجتماعي (فيس بوك)، على خلفية نشر.


الحالة الثامنة:


تلقى مدير تحرير موقع (المؤتمر نت) جميل الجعدبي تهديدا بالتصفية الجسدية والعقاب عبر الهاتف في 10/8، من قبل شخص مجهول، على خلفية نشر.


الحالة التاسعة:


تلقى مراسل قناة سهيل الفضائية بالحديدة عبد الحفيظ الحطامي تهديدا بالتصفية الجسدية وخطف أبنائه في 17/8 عبر رسالة في الواتس اب من رقم (تحتفظ المنظمة بالرقم والاسم) جاء بها تصريحا بالتصفية الجسدية واختطاف أطفال الحطامي بعد استكمال مهمته الصحفية.


الحالة العاشرة:


تلقى رئيس تحرير موقع صدى الأيام ماجد فريد تهديدات بالقتل والتصفية الجسدية في 21/8 من قبل نجل مسؤول أمني بمحافظة لحج على خلفية انتقاده لبعض ممارسات وتصرفات مدير امن لحج تجاه المواطنين ،  ونشره للوثيقة الرسمي الصادرة من  اللواء الصبيحي بإقالة العميد “عثمان معوضة” بسبب فتحه مشاكل قبيلة حسب الوثيقة.


الحالة الحادية عشر:


تلقى معد ومقدم برامج في قناة السعيدة جمال حيدرة لتهديدات بالتصفية الجسدية والقتل من قبل مسؤول في وزارة النفط في 24/8، والتعرض له بألفاظ بذيئة، التهديدات جاءت على خلفية بث حلقة من برنامجه ناقش فيها قضية نفط اليمن والمستفيد الفعلي منه.


الحالة الثانية عشر:


تلقت المذيعة في قناة عدن الحكومية جميلة غانم تهديدا بالتصفية الجسدية والعقاب من قبل شخص يعتقد أنه ينتمي لتنظيم القاعدة، في 28/8 على خلفية تقديمها حلقة عن الإرهاب في القناة.


الحالة الثالثة عشر:


تلقى الصحفي عادل عبد المغني مدير تحرير موقع الوحدوي نت رسالة تهديد بالقتل بالحاق الأذى والتصفية الجسدية من قبل مجهول في29/9 عبر رسائل هاتفيه من رقم نحتفظ به مضمونها " أنت كلب والجواب بتشوفه بعينك وتحسه بجلدك يا ويلك مننا ومن بطشنا وبنحرق لك قلبك بانهينك انت يومك اتحدد وانتهى "على خلفية ما يتناوله موقع الوحدوي نت من كشف لخروقات جماعة الحوثي، وقال عبد المغني انه يشعر بجدية التهديد وقد ابلغ الجهات المعنية، حيث وجهت النيابة العامة بالتحقيق في الواقعة لكنها لم تستدعيه ولم يتم شيء جديد.


الحالة الرابعة عشر:


تلقى مراسل قناة يمن شباب الفضائية بمحافظة الضالع عبد العزيز الليث تهديد بالقتل، عبر اتصال هاتفي، من قبل أحد عناصر جماعة الحوثي في 20/10 وذلك على خلفية تقارير إخبارية حول انتهاكات قامت بها جماعة الحوثي في محافظة الضالع.


الحالة الخامسة عشر:


تلقى عبدالعزيز محمد علي الليث -مراسل قناة يمن شباب في الضالع تهديدا بالقتل والتصفية الجسدية 21/10 من قبل رقم نحتفظ به من قبل أحد الحوثيين على خلفية نشره مواد صحفية مناوئة لجماعة الحوثي المسلحة.


الحالة السادسة عشر:


تلقى رئيس التحرير بمركز المرصد الإعلامي يوسف المعمري والعامل بالمركز عبدالرحمن يعقوب تهديدات بالتصفية والاعتداء واتهامهما بالعمالة 29/10، عبر رسائل نصية هاتفية من قبل مجهول، على خلفية عملهما الإعلامي في صنعاء.



الحالة السابعة عشر:


تلقى رئيس تحرير صحيفة المحرر (الموقوفة) صبري بن مخاشن تهديداً بالقتل من قبل شخص مجهول في 6/11عبر اتصال من هاتف ثابت، على خلفية شن اعلاميو ما يعرف مؤخرا بحزب رابطة ابناء الجنوب العربي وعلى راسهم المقرب جدا من رئيسهم السيد عبدالرحمن الجفري " صلاح البيتي " واسماء اخرى مستعارة في صفحات التواصل الاجتماعي الفيس بوك حملة صحفية شرسة وخطيرة ضده بعد نشره راي شخصي في منشور على صفحته بالفيس بوك جاء في فحواه انتقاد لسياسات السيد الجفري الاخيرة حول هجومه المستمر ورسائله المتكررة من الرياض ضد جماعة الحوثي وزعيمها عبد الملك بدر الدين الحوثي.


الحالة الثامنة عشر:


تلقى محمود الحمزي تهديدا بالخطف والتصفية الجسدية عبر اتصال هاتفي (تحتفظ المنظمة بالرقم) في 12/12 وبحسب الحمزي فقد تضمن الاتصال تهديدا "بالخطف والتصفية الجسدية بسبب تغطياته الاعلامية، قال "المتصل" بأنها تقف ضد المسيرة القرآنية وأنصار الحوثيين واللجان الشعبية وبأنه لن ينفعني أحد لا الاصلاح ولا غيره وبأن المرة القادمة لن يكون اتصال وإنما شيء آخر وبأنهم يعرفون مكاني وتحركاتي".


الحالة التاسعة عشر:


تلقى صقر عبدالله ابوحسن-مدير الاخبار في قناة الساحات الفضائية مكتب صنعاء تهديدا عبر قصاصة مكتوب فيها " جئناكم لقطف الرؤوس" وجدها عند باب سكنه عندما كان عائدا من مقر القناة في الساعة الحادية عشر والنصف ليل الجمعة-السبت في 13/12 الى مقر سكنه القريب من القناة، معبرا عن مخاوفه من هذه التهديدات.


الحالة العشرون:


تلقى الصحفي عبدالحفيظ الحطامي، مراسل موقع الصحوة نت وقناة سهيل في محافظة الحديدة تهديد بنشر صورته وعليها علامة () باللون الأحمر في صفحة الحوثيين على الفيسبوك في 14/12 تهديداً له بالتصفية والمصادرة وتكميم صوته على خلفية عمله الاعلامي ونشر اخبار وتقارير عما تقوم به جماعة الحوثي في الحديدة.


الحالة الحادية والعشرون:


تلقي احمد فوزي تهديدا بالقتل من رقم خاص ومن شخص مجهول في 23/12 بعد نشر عدة مواضيع عن الانتهاكات التي تقوم بها جماعة الحوثي، وقال احمد فوزي ان المتصل هدده بالقول " قد تماديتم زيادة وقرب وقتكم" ورفع فوزي بلاغاً للنائب العام ولوزير الداخلية ولنقابة الصحفيين وحمله مسؤولية سلامته الشخصية وطالب بحمايته مما قد يتعرض له بعد هذا التهديد.





جدول يبين جهات الانتهاك بالمنع من مزاولة العمل الصحفي والإعلامي خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك بالمنع من مزاولة العمل الصحفي والإعلامي خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك بالمنع من مزاولة العمل الصحفي والإعلامي خلال العام 2014


منع من مزاولة العمل الإعلامي:


الحالة الأولى:


منعت حراسة وزارة الاشغال الصحفي هائل الصلوي من ممارسة مهامه الوظيفة في وزارة الاشغال وأخرجته من الوزارة التي يعمل فيها في 29/1 وأبلغته بأن توجيهات صدرت من أحد وكلاء الوزارة بمنعه على خلفية تغطيته للاحتجاجات التي نظمها الموظفون في الوزارة للمطالبة بحقوقهم.


الحالة الثانية:


اوقفت وزارة الاعلام صحيفة " عدن الغد" الاهلية في 23/2 بسبب نشاطها الصحفي المؤيد للانفصال.


الحالة الثالثة:


منعت قوات الأمن في العاصمة صنعاء في 2/3 أربعة من طاقم قناة العربية -وهم المراسل إيهاب الشوافي والمنتج جمال نعمان والمصور فؤاد الخضر ومساعد المصور فتحي الجابري من ممارسة نشاطهم الإعلامي.


الحالة الرابعة:


تعرضت مراسلة قناة الساحات أمل علي وزميلها مصور القناة مراد محمد العبسي للمنع من التغطية ومسح المادة الاعلامية المصورة والتهديد بمصادرة الكاميرا بالقوة والتلفظ عليهما بألفاظ نابية من قبل أحد الضباط وخمسة جنود من القوات الخاصة العاملة على حراسة منزل رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي في 12/3 على خلفية تغطيتهما وقفة احتجاجية امام منزل الرئيس بشارع الستين في العاصمة صنعاء.


الحالة الخامسة:


اوقف جهاز الامن القومي الوكيل الاول لنقابة الصحفيين اليمنيين سعيد ثابت مدير مكتب قناة الجزيرة بصنعاء واحتجز جوازه بمطار صنعاء الدولي في 7/5 دون أي سبب ودانت منظمة صحفيات بلا قيود ما تعرض له سعيد ثابت من إيقاف من قبل جهاز الأمن القومي.



الحالة السادسة:


منع جنود حراسة منزل الرئيس عبد ربه منصور هادي مراسل قناة يمن شباب امين دبوان من تغطية وقفة احتجاجية وصادروا الكاميرا الخاصة بالقناة في 11/5 على خلفية وقفة احتجاجية أمام منزل هادي.


الحالة السابعة:


حاصرت قوات الامن طاقم قناة الجزيرة المراسل حمدي البكاري والمصور سمير النمري من محاصرة 18/5 ومنعتهم من تغطية المعارك الدائرة في محافظة شبوة بين قوات الجيش وتنظيم القاعدة.


الحالة الثامنة:


منع جنود أمن المنشاة العاملين بحراسة مستشفى الكويت بصنعاء المحرر الإخباري في قناة آزال الصحفي عبد الصمد درويش ابو الغيث من التغطية بالقوة في 4/6، إثناء تغطيته الإعلامية لندوة عامة في المستشفى دون سبب يذكر.


الحالة التاسعة:


منع جنود طاقم تليفزيون سكاي نيوز من تصوير فقرة ميدانية في 12/6 في أحد شوارع العاصمة صنعاء دون ابداء أي سبب للمنع.


الحالة العاشرة:


منعت الإعلامية رندى عكبور مدير إدارة العلاقات العامة في تليفزيون عدن -بدون صلاحيات -في 23/6 منعت من الظهور على الشاشة منذ أكثر من سنة بسبب انها استخدمت حقها في التعبير عن رأيها من خلال النقد البناء والحقائق المدعمة بالمستندات وذلك في الصحف والمواقع الإلكترونية ضد سياسة رئيس قطاع القناة محمد احمد غانم حيث قام بعد ذلك برفض أي برنامج تقدمه وأعلن انه سيقبل ويعتمد البرامج لها في حال تقديم اعتذار مكتوب في المواقع والصحف الإلكترونية.


الحالة الحادية عشر:


منعت قوات الامن التي تتولى حراسة مبنى تليفزيون القناة الثانية عدن فارس عبد العزيز صلاح (صفته نائب رئيس قطاع تلفزيون عدن والقائم بإعمال رئيس القناة) من الدخول الى مقر عمله في اذاعة وتليفزيون عدن في 22/10 والمعين بقرار جمهوري بعد ان أشهر احدهم السلاح في وجهه، وجاء امر المنع نتيجة خلافات بينه وبين رئيس القناة، وقال صلاح انه وعند وصوله  لبوابة المبنى فوجئ بقيام قائد الحراسة من قوات الامن المركزي  ويدعى عبد الاله الزوقري بتوجيه سلاحه نحوه مخاطبا اياه  بالقول والله لن تدخل الا على جثتي وعندما طلبت منه توضيحا لهذا التصرف قال ان لديه  توجيهات  شفهية من  قيادة الامن المركزي.



الحالة الثانية عشر:


تعرض فؤاد الخضر -مصور قناة العربية -لاعتداء ومنع من التغطية في 22/10 من قبل جنود من الحرس الرئاسي، على خلفية تغطيته وقفة احتجاجية امام منزل الرئيس هادي لعدد من ضباط الجيش يتبعون الفرقة الأولى مدرع (سابقاً)، حيث منعه الحرس من التصوير وفاجأه خمسة من جنود الحرس الرئاسي بأخذ الكاميرا التليفزيونية منه. وتهجموا عليه ودفعوه بقوة بعيدا عن المكان، وبعد حوالي نصف ساعة أعادوا إليه الكاميرا، ولكن بدون الشريط الذي كان فيها.


الحالة الثالثة عشر:


منع جنود من الحرس الرئاسي اصيل الجابري مصور في قناة الساحات، من تغطيته وقفة احتجاجية، أمام منزل الرئيس عبد ربه منصور هادي في 22/10، دون ابداء أي سبب للمنع.


الحالة الرابعة عشر:


منعت المذيعة في قناة سبأ الحكومية ياسمين الفقيه من تقديم احدى الحلقات الخاصة بالمرأة التي رتبت لها بالتنسيق مع قيادة القناة في 28/10 وتم إيقافها عن العمل تعسفيا وقالت مريم دبوان أنها كلفت بتقديم حلقة عن العنف ضد المرأة بديلا عن ياسمين من قبل مديرة البرامج في القناة وبعلم القائم بإعمال المدير العام صالح الحاوري، تم التنسيق مع الضيوف حول المحاور الخاصة بالبرنامج.

وعند حضورها لتصوير الحلقة في القناة برفقة الضيوف تفأجات بظهور مذيعة أخرى لتقول أنه تم تكليفها من قبل المدير العام، وفي وقتها قامت المديرة بإبلاغها بأنها المكلفة، تفهمت زميلتها الوضع وانسحبت من الاستديو.

ورفض طاقم العمل التصوير بحجة ان المذيعة الثانية هي المكلفة. فتم الاتصال بالمدير العام لحل الاشكالية فأبلغوه بأن المذيعة هي ياسمين فجن جنونه. حد وصفها، وكان من المفترض أن يبدأ التسجيل في التاسعة والنصف ولكن بعد تأخير وشد وجذب تأخر حتى الحادية عشرة ليلا، ما جعل الضيوف يفضلون الانسحاب والمغادرة، وأثناء الخروج قام بعض الموظفين بتصرفات مسيئة للضيوف وتم شتمهم بشكل عنصري ومناطقي.


الحالة الخامسة عشر:


تعرضت مريم دبوان مديرة إدارة برامج المرأة والطفل بقناة سبأ الفضائية الحكومية للإيقاف تعسفي من قبل القائم بأعمال مدير القناة، في 28/10، على خلفية تضامنها مع زميلتها المذيعة ياسمين الفقيه، التي تعمل في القناة وتم توقيفها كذلك في نفس اليوم عن تقديم حلقة خاصة عن المرأة.


الحالة السادسة عشر:


منعت مجموعة من موظفي ديوان عام وزارة الاعلام بدعم من جماعة الحوثي فؤاد الحميري -نائب وزير الإعلام من دخول مكتبه في الوزارة في 23/11 وأغلقوا مكتبه بالقوة على خلفية انتمائه السياسي.



الحالة السابعة عشر:


منع شخص يدعى (جمال العلوي) يدعي انه مسؤول اللجان الشعبية التابعة للحوثيين خالد احمد المطري وعاصم الصبري-مصورا قناة الميادين من التصوير داخل الجامعة بحجة وجود توجيهات بعدم التصوير في 10/12 أثناء وجودهما في جامعة صنعاء لتصوير بعض اللقاءات للقناة.



جدول يبين جهات الانتهاك باقتحام منازل الصحفيين والوسائل الإعلامية خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك باقتحام منازل الصحفيين والوسائل الإعلامية خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك باقتحام منازل الصحفيين والوسائل الإعلامية خلال العام 2014

إقتحام:


الحالة الأولى:


اقتحم مجهولون مقر صحيفة الصباح الجديد بمدينة الحديدة ونهبوا اجهزة الكمبيوتر الخاصة بها والعبث بمحتويات اخرى وبعثرة ارشيفها ومستلزماتها المكتبية في 9/3 على خلفية قضايا نشر ضد النظام السابق.


الحالة الثانية:


 اقتحمت قوات عسكرية تابعة للحرس الرئاسي مقر قناة اليمن اليوم بصنعاء في 11/6 واوقفت البث وصادرت تجهيزات القناة في 11/6 على خلفية اتهامها بتأجيج الشارع ومحاولة الانقلاب على الرئيس عبدربه منصور هادي.


الحالة الثالثة:


اقتحم مسلحون يتبعون جماعة الحوثي منزل الصحفي يحي الثلايا مراسل صحيفة الصحوة في مدينة عمران 8/7 بسبب نشاطه الصحفي المعارض لهم.


الحالة الرابعة:


اقتحم مسلحون من جماعة الحوثي منزل وزير الإعلام الاسبق علي العمراني الواقع في شارع الثلاثين شمالي غرب العاصمة صنعاء في 20/9 بعد نزوح النائب العمراني واسرته منه، وبقاء حارس للبيت وتم تسليم المنزل بعد ثلاثة ايام من الاقتحام ولم يحدث اي اضرار او نهب للمنزل بحسب عبدالعزيز العمراني الذي استلم المنزل.


الحالة الخامسة:


اقتحم مسلحو الحوثي المقر الرئيس لقناة سهيل الفضائية في العاصمة اليمنية صنعاء وتم قطع بثها واحتجاز عدد من العاملين والتحقيق معهم تحت قوة السلاح في 21/9 وقال محمد زبارة-القائم بأعمال مدير القناة ان المقتحمون شرعوا في تدمير البنية التحتية للقناة ونهب محتوياتها بما في ذلك جهاز البث وجهاز الـ (يو بي اس) وشبكة الكهرباء والشبكات الإلكترونية وتعطيل السيرفرات وارشيف القناة واحتلالها لـ (43) يوما ما أدى إلى توقف البث طيلة هذه الفترة والتسبب في الكثير من الخسائر المادية والمعنوية.


وأثناء تواجد المسلحين داخل القناة طيلة هذه الفترة تم التواصل مع عدد من قيادات جماعة الحوثي والسياسيين والمنظمات والنقابات الحقوقية وتمت عدة لقاءات معهم لتسليم القناة والتعويض عما لحق بها من أضرار وتوقف البث، إلا أنهم ماطلوا أكثر من مرة إلى أن توصلنا من خلال المتابعة المستمرة لاستلام المبنى بحالته الراهنة، وبالجزء اليسير من الأجهزة والأدوات ومعظمها تعرضت للإتلاف الكامل أو التخريب الجزئي.


مع الاستمرار في المطالبة بحق القناة القانوني في استعادة المنهوبات والتعويض الكامل عما لحق بها من تخريب وعبث ونهب وما ترتب على انقطاع البث من خسائر مادية ومشاكل مع المعلنين ورعاة البرامج.


الحالة السادسة:


اقتحم مسلحون تابعون لجماعة الحوثي منزل الصحفية والناشطة الحقوقية توكل كرمان رئيسة منظمة صحفيات بلا قيود في 21/9.


الحالة السابعة:


 اقتحمت مجموعة من مسلحي الحوثي منزل سيف محمد أحمد الحاضري -مدير عام مؤسسة الشموع للصحافة والإعلام الواقع في شارع فرعي خلف المستشفى السعودي الألماني شمال العاصمة صنعاء -في 23/9 واختطاف أحد أقاربه لعدة ايام، ونهب بعض محتويات منزله والعبث بمستلزمات أخرى واستمرت الجماعة بملاحقة وترصد الحاضري الذي اضطر لمغادرة العاصمة صنعاء حماية لنفسه واسرته على خلفية نشاطه الإعلامي.


الحالة الثامنة:


اقتحم مسلحو الحوثي منزل الصحفي في مكتب قناة الجزيرة باليمن يوسف قاضي وفتشوه في 23/9 وقال القاضي انه تلقى اتصالا من جاره في العمارة التي يسكن بها يطلب منه الحضور على الفور كي يفتح باب شقته لمسلحين حوثيين بدأوا بتفتيش شقق العمارة وكسروا أبواب الشقق التي نزح سكانها جراء الحرب.


الحالة التاسعة:


اقتحمت مجموعة من مسلحي الحوثي منزل عبدالغني الشميري -إعلامي ورئيس سابق لقطاع الاذاعة والتليفزيون الرسمي في 24/9 وعبثوا بمحتواه، وجاءت هذه الواقعة عقب تفتيشه لأكثر من مرة قبل يومين سابقين للاقتحام، كما تعرض الشميري للملاحقة والترصد من قبل مسلحي الجماعة، وتأتي هذه الانتهاكات على خلفية مواقف الشميري من الجماعة وقربه من اللواء علي محسن الاحمر.


الحالة العاشرة:


اقتحم مسلحون تابعون لجماعة الحوثي مقر الاشتراكي نت الكائن جوار اللجنة المركزية للحزب الاشتراكي اليمني جوار وزارة المالية بصنعاء فجر17/10 وقام المسلحون باختطاف الزميل بدر القباطي واقتياده الى مكان أحد قادة ما يسمى بـ” اللجان الشعبية” والتحقيق معه ولم يتم اطلاق سراحه الا بعد تدخل المجلس السياسي للحوثيين.


الحالة الحادية عشر:


اقتحم شخصان مجهولان صحيفة الوسط الاهلية في 25/11 في محاولة لسرقة اجهزتها وبطريقة محترفة، وفتحا باب مكتب الصحيفة وتفاجأ بوجود الموظف علي الشامي داخل الصحيفة الذي اشتبك معهما وتعرض للإصابة في احدى رجليه، فيما لاذا المقتحمين بالفرار.


الحالة الثانية عشر:


اقتحم مسلحون حوثيون مقر صحيفة الثورة الرسمية في ١٦/١٢ وقاموا بالتعاون مع بعض من الموالين لهم داخل المؤسسة من اصدار الصحيفة بالقوة بعيدا عن موافقة واشراف هيئة التحرير ومسئولو الصحيفة، وتترصد الجماعة رئيس التحرير.


الحالة الثالثة عشر:


 اقتحم مجهولون منزل فؤاد المسلمي ونهبوا محتوياته في 11/11 وتعرضت سيارته لاعتداء بتهشيم زجاج بعض نوافذها، في العاصمة صنعاء، على خلفية ما يُنشر في الموقع.






جدول يبين جهات الانتهاك باحتجاز الصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك باحتجاز الصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك باحتجاز الصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014

إحتجاز:


الحالة الأولى:


احتجز أمن منطقة السبعين بأمانة العاصمة صدام السامعي موزع صحيفة الثوري في 5/1 اثناء توزيع الصحيفة.


الحالة الثانية:


احتجز مسلحون المراسل صالح الضالعي والمصور سامي القدسي موفدا قناة السعيدة الاهلية الى منطقة يافع محافظة لحج في 22/2 اثناء زيارتهم المنطقة في مهمة صحفية ولم يتم إطلاق سراحهم الا بعد تدخل وساطات، كما تعرضوا للملاحقة ايضا اثناء عودتهم من المنطقة.


الحالة الثالثة:


احتجز جهاز الأمن القومي بمطار صنعاء الصحفي احمد الزرقة مدير مكتب قناة الساحات أثناء عودته من العاصمة اللبنانية بيروت 15/3.


الحالة الرابعة:


احتجزت قوات الأمن في أحد النقاط الأمنية بشارع الستين بصنعاء أمام منزل الرئيس عبدربه منصور هادي طاقم قناة اليمن اليوم الفضائية مختار الخطيب وزميله المصور حامد العوامي في 10/4 وصادروا أدواتهما الإعلامية، والمادة التليفزيونية المصورة عن عمل النقاط الأمنية ورفع جاهزيتها لمكافحة الإرهاب.


الحالة الخامسة:


تعرض مصور مكتب الإعلام الحكومي بعمران عبدالله قوزع لاحتجاز وتحقيق ومصادرة أدوات التصوير من قبل شخص يدعى ابو خالد وهو قائد ميداني في جماعة الحوثي في مدينة عمران في 28/8 وأكد أنه اضطر تحت التهديد لتسليمهم كاميرته فيديو (سوني) دون أي سبب.


الحالة السادسة:


احتجزت جماعة تتبع الحوثيين الصحفي سامي نعمان وطاقم قناة البي بي سي مكون من الصحفية صفا الاحمد والمصور محمد المخلافي في 18/9 ومنعوا من تصوير جامع ذو النورين من الخارج، واخذوا ذاكرة الكاميرا بالقوة رغم حذف مقطع تصوير الجامع، ولم يتم إطلاق سراحهم الا بعد تواصل مع قيادات في جماعة الحوثي.


الحالة السابعة:


احتجز جنود يتبعون الحرس الرئاسي يحيى العكوري مراسل قناة الساحات الفضائية الاهلية، لأكثر من ساعتين والتحقيق معه، في 22/10، على خلفية تغطيته لوقفة احتجاجية، أمام منزل الرئيس عبد ربه منصور هادي في العاصمة صنعاء.


حيث قدم ما يقارب عشرون عسكريا من الحرس الرئاسي بأسلحتهم والهراوات الى مكان المحتجين وقاموا بسحب العكوري ومصور القناة بالقوة وقال العكوري ان الجنود اخذوه الى السجن الاحتياطي جوار منزل الرئيس هادي وابقوني انا ومصور قناة العربية فؤاد الخضر لأكثر من ساعتين بعدها حملونا بطقم الى الجهة الشمالية من منزل الرئيس وأدخلونا إلى قسم شرطة بجوار منزل هادي وخلونا وصادروا أشرطة الفيديو وتم الإفراج عنا بعد ذلك.


الحالة الثامنة:


احتجز افراد من حراسة جهاز الامن القومي حسين اللسواس -رئيس تحرير شبكة صنعاء برس الاخبارية الالكترونية في 8/11 اثناء مروره من الشارع المجاور لمقر الجهاز الكائن في باب السلام، وقال اللسواس ان ضباطاً يرتدون زياً عسكرياً من حراسة الجهاز قاموا بمصادرة جواز سفره اثناء تفتيشه، وطلب الضباط منه البقاء في بوابة الجهاز لحين ارجاع جواز سفره.

الحالة التاسعة:
احتجز مسلحون يتبعون جماعة الحوثي المصور التليفزيوني ورئيس تحرير موقع (يمان نيوز) فؤاد المسلمي ومعه مدير تحرير الموقع صادق الدغار، وحققوا معهما قرابة الساعة في 25/11 بعد ان منعهما من التغطية والتصوير، على خلفية تغطيتهما لوقفة احتجاجية نظمتها موظفات جمعية نسوية اقتحم مقرها مسلحون حوثيون في العاصمة صنعاء.

الحالة العاشرة:


احتجز مسلحون حوثيون في 8/12 مراسل قناة سكاي نيوز الصحفي محمد القاضي ومصور القناة محمد سلام في نقطة لهم بالقرب من رئاسة الوزراء بالعاصمة صنعاء، وقال القاضي ان مسلحين حوثيين احتجزوه وفتشوه في النقطة، بعد خروجهما من البرلمان حيث كانت الحكومة تقدم برنامجها، وتم مصادرة بعض معدات التصوير وأخذ الكاميرا بحجة انه تم تصوير النقطة، وان هناك تعليمات بالمنع ولم يتم الإفراج عن المعدات والسماح لهما بالمغادرة، الا بعد ان جرت اتصالات مع المجلس السياسي للحوثيين، وبعد أخذ بيانات البطاقة الصحفية للقاضي.



جدول يبين جهات الانتهاك بملاحقة الصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك بملاحقة الصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك بملاحقة الصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014

ملاحقة:


الحالة الأولى:


تعرض فتحي بن لزرق رئيس تحرير صحيفة " عدن الغد" الاهلية للملاحقة من قبل الاجهزة الامنية 23/2 على خلفية تغطية الصحيفة للأحداث التي تشهدها البلاد.


الحالة الثانية:


تلقى الصحفي صفوان الفائشي بلاغات بوجود توجيه بضبطه من قبل إدارة البحث الجنائي بأمانة العاصمة صنعاء بناء على طلب القيادي في المؤتمر الشعبي العام البرلماني احمد الكحلاني في 3/3 على خلفية قضية نشر سبق وان نشر موقع " الخبر" ردا للكحلاني.


الحالة الثالثة:


تعرض الصحفي عبدالوهاب العشبي للملاحقة ومحاولة الاختطاف من قبل مجاميع مسلحة يتبعون جماعة الحوثي في 22/7 بعد ان داهموا منزله في مدينة عمران وترويع زوجته وافراد عائلته.


الحالة الرابعة:


أقدم مسلحون مجهولون على ملاحقة فارس الحميري مراسل وكالة شينخوا الصينية في 20/10 عندما وصلوا إلى حارته تقلهم سيارة حبة بدون لوحة ظهر أمس الاول الاثنين للبحث عنه بسبب نشر تقارير صحفية حول ممارسة جماعة الحوثي.


الحالة الخامسة:


اقدمت عناصر مسلحة على متن سيارة من نوع مرسيدس، سوداء بلا لوحة باستفسار سكان الحي عن سمير جبران رئيس تحرير صحيفة المصدر وعن منزله في 21/10 ودانت منظمة صحفيات بلا قيود التحركات المريبة والمشبوهة التي تقوم به هذه العناصر المسلحة على صحفي لا يحمل سوى قلمه.


الحالة السادسة:


تردد مجهولون على الحي الذي يسكن فيه سمير جبران -رئيس تحرير صحيفة المصدر للبحث عنه في 8/11 ولمس تحركات لعناصر مسلحة تراقب حركته وتنقلاته وتراقب منزله، وسبق ان قامت مجموعة مسلحة كانت على متن سيارة من نوع مرسيدس، سوداء بلا لوحة، باستفسار سكان الحي عنه وعن منزله، ما اثار القلق لديه وافراد اسرته، على خلفية ما تنشره صحيفة المصدر من تغطية للأحداث التي شهدتها العاصمة من بعد سقوطها في يد جماعة الحوثي.


الحالة السابعة:


ابلغ جيران رشاد علي الشرعبي -صحفي ورئيس مركز التدريب الاعلامي والتنمية ان أحد المنتمين لما يعرف باللجان الشعبية التابعة لجماعة الحوثي ينتمي لمحافظة صعده تقصى عنه قرب الحي الذي يسكنه بشارع 16 الموازي لسور جامعة صنعاء بأمانة العاصمة في 27/11، حيث سأل عنه بالاسم والمهنة وطلب تحديد مكان سكنه بدقة من الذين سألهم عنه.


وتأتي هذه الواقعة بعد تهديدات وتحريض ضده بعضه كان عبر شاشات احدى الفضائيات والبريد الالكتروني والوسائط الاجتماعية والتلفونات، بسبب كتاباته الصحفية وتحليلاته السياسية في العديد من الفضائيات اليمنية والعربية، الذي وصل حد تهديد أحدهم له داخل نقابة الصحفيين اثناء تنظيم فعالية عن التحريض والاعتداءات على الصحفيين في سبتمبر الفائت.


الحالة الثامنة:


تردد مسلحون من جماعة الحوثي على العمارة التي تقع فيها صحيفة المصدر للبحث عن علي الفقيه نائب رئيس صحيفة المصدر في 15/12 حيث تردد ثلاثة من المسلحين على المبني الذ ي تقع فيه صحيفة المصدر للبحث عنه.


وافاد حارس العمارة "إن ثلاثة مسلحين قالوا إنهم يتبعون "أنصار الحوثي " جاؤوا الى بوابة العمارة وسألوا عما إذا كان الفقيه موجوداَ أم لا وأخبروا الحارس أنهم يريدونه، لكن الفقيه لم يكن متواجداً حينها في مكتبه بمقر الصحيفة" وقال الفقيه ان ملاحقته على خلفية نشاطه الصحفي.



جدول يبين جهات الانتهاك باختطاف الصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك باختطاف الصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك باختطاف الصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014

اختطاف:


الحالة الأولى:


اعترض مسلحون مجهولون باص توزيع صحيفة أخبار اليوم نوع هيس يحمل لوحة برقم 70798/1 بمدينة المنصورة بمحافظة عدن في 5/2 وأجبروا موزع الصحيفة وسائق الباص علي الأنسي على مغادرته ومن ثم اختطاف الباص إلى جهة غير معروفة بالمنصورة وعلى متنه كمية من الصحف.


الحالة الثانية:


اختطف أربعة مسلحون يرتدون زيا عسكريا سائق سيارة بث قناة الجزيرة مع السيارة في أحد شوارع العاصمة صنعاء الذين أوقفوا السائق وأقدموا على ربط أطرافه وأخذوا السيارة بمحتوياتها إلى خارج العاصمة في 22/2 وقال محمد القاضي ان المسلحين خطفوا السائق بالقرب من جولة (عمران) وهو مهندس بث كرهينة معهم الى خارج صنعاء ثم رموا به في الطريق.


الحالة الثالثة:


اختطف ثلاثة اشخاص على متن سيارة "لاند كروزر" ادعوا أنهم مسؤولين حكوميين الصحفي عصام السفياني، مراسل صحيفة "الشرق" السعودية في 26/2 وتم نقله الى منطقة معزولة في تعز، وقال السفياني انهم استجوابه لمدة ثلاث ساعات.


الحالة الرابعة:


اختطف مسلحون يتبعون جماعة الحوثي يوسف حازب الصحفي بموقع وصحيفة مأرب برس الاهلي والصحفي يوسف القحمي، وتم اقتيادهما إلى منطقه الورك بعمران، عندما كانا يصوران ويوثقان الأضرار التي لحقت بمنازل مواطنين في مدينة عمران، حيث قامت تلك العناصر بمصادرة الكاميرا التليفزيونية وعدسة كبيرة وشريحة ذاكرة الكاميرا في 13/8 واختطفا لمدة أربع ايام واخضعا لجلسات تحقيق من قبل عناصر الجماعة وتم اطلاقهما بضمانات محلية.


الحالة الخامسة:


اختطف حوثيون الناشط الإعلامي عمار التام في 8/11 واحتجز وتم التحقيق معه بدون مسوغ قانوني، على خلفية نشاطه الصحافي وتغطيته للأحداث الدائرة في مدينة رداع بمحافظة البيضاء.


الحالة السادسة:


اختطفت عناصر مجهولة من امام مستشفى الثورة العام بصنعاء مصطفي غليس -صحفي في صحيفة 26 سبتمبر في 20/11 وقام الخاطفون بعصب عينيه واخذوه الى شقة لا يعرف اين وحققوا معه وأفرج عنه صباح اليوم التالي -بعد أن هددوه بعدم العودة إلى اي كتابات تخص قبيلة بني ضبيان -على حد زعمهم.


الحالة السابعة:


اختطف مسلحون يتبعون جماعة الحوثي في مدينة رداع بمحافظة البيضاء الناشط الإعلامي مجاهد السلالي 24/11، أثناء توجهه إلى مناطق المواجهات في قيفة بين جماعة الحوثي وأنصار الشريعة، لإعداد تقرير عنها وظل معتقلا لأكثر من أسبوعين.



جدول يبين جهات الانتهاك بمحاولة قتل الصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك بمحاولة قتل الصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك بمحاولة قتل الصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014

محاولة قتل:


الحالة الأولى:


تعرض الصحفي منصور الفقيه لمحاولة قتل من قبل شخص مسلح وملثّم، حيث أطلق نحوه رصاصتين من (كلاشنكوف) مرت فوق رأسه في 30/3 ثم لحقه ذلك الشخص وأطلق رصاصات أخرى لم تصبه وقال الفقيه ان هذه الحادثة جاءت عقب حملة تحريض عليه من قبل قناة فضائية المسيرة التابعة للحوثي، على خلفية تغطيته ونشره اخبار عن الحرب الدائرة في محافظة عمران.


الحالة الثانية:


اصيب عبدالله يعقوب الصحفي في صحيفة الطريق اصابة بليغة في جسمه بسبب انفجار قنبلة في الباص الذي القاه مجهول على الباص في 5/4 في مدينة التواهي بمحافظة عدن اثناء ذهابه الى الصحيفة.


الحالة الثالثة:


تعرض الاعلامي احمد المسيبلي الذي يعمل في قناة سهيل الفضائية لإطلاق نار صوب سيارته من قبل جنود نقطة امنية قرب دار الرئاسة بميدان السبعين وسط صنعاء في 15/4 وبعد توقفه اجبره الجنود على النزول من السيارة مع اسرته لتفتيشها واثناء التفتيش أمطروه بوابل من الشتائم على خلفية عمله في القناة.


الحالة الرابعة:


تعرض الصحفيان نبيل صالح النجار وعبد الحكيم محمد الأزرق من وكاله سبا الى إطلاق نار من مصدر مجهول بينما كانا يهمان بالخروج من مبنى الوكالة في 10/6 دون أي سبب.


الحالة الخامسة:


تعرض الصحفي ناصر الشعيبي مراسل صحيفة الايام وقناة عدن لايف لمحاولة اغتيال من قبل طقم أمنى أطلق النار عليه وابل من الرصاص وهرب ونجى بأعجوبة في 18/6، كما تعرض للتهديد بالتصفية عبر مكالمة هاتفية.


الحالة السادسة:


تعرض مصور قناة المسيرة عماد الحمزي لمحاولة اغتيال في 9/9 اثناء تأديته لعمله بتصوير الاحتجاجات امام رئاسة الوزراء حيث اصيب بطلق ناري من قبل قوات الامن.


الحالة السابعة:


تعرض هشام عطيري مدير تحرير صحيفة (عدن الغد) لمحاولة اغتيال بانفجار عبوة ناسفة في مدينة لحج في 13/8 في عملية تبناها تنظيم القاعدة.



جدول يبين جهات الانتهاك بالاعتداء على ممتلكات الصحفيين خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك بالاعتداء على ممتلكات الصحفيين خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك بالاعتداء على ممتلكات الصحفيين خلال العام 2014

اعتداء على ممتلكات الصحفيين:


الحالة الأولى:


تعرضت شقة -الصحفي منصور الفقيه -الكائن في حي مذبح خلف مخبز اللواء الأخضر بصنعاء للضرب بالرصاص الحي عيار 12/7 وبندقية آلي من جميع الجهات للمنزل في 21/10 ما أدى إلى كسر جميع النوافذ والقمريات وحدثت اضرار في سلم البيت من الداخل والخارج وتفجير التليفزيون والثلاجة وجهاز كمبيوتر مكتبي وبعض الأثاث في المجلس. وفي يوم 23/9 تعرض المنزل لاقتحام من قبل بعض مسلحي جماعة الحوثي لنشره معلومات تواجد اسلحة الجماعة ومخازنها في الحي الذي يقطن فيه.


الحالة الثانية:


تعرض منزل الصحفية في وكالة الانباء اليمنية سبأ أروى محمد طربوش الشرجبي للاعتداء في 2/10 اثناء سفرها خارج صنعاء من قبل مجهولين اقتحموا المنزل وعبثوا بكل محتوياته.


الحالة الثالثة:


تعرضت سيارة حمدي البكاري – مراسل قناة الجزيرة لتكسير أحد زجاج النافذة الجانبية والعبث بمحتوياتها من قبل مجهولين في 27/10 وتأتي هذه الحادثة متزامنة مع حملة تحريض ضده ناهيك عن استهدافه شخصياً عبر منشور في موقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك) وعدد من رسائل التهديد التي تلقاها عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكذا التحريض في عدد من وسائل الإعلام التابعة لجماعة الحوثي.


الحالة الرابعة:


أحرق مجهولون سيارة الكاتب طارق سلام في العاصمة صنعاء في 2/11 على خلفية كتاباته الصحافية حول الإرهاب وعما يحدث في رداع.


الحالة الخامسة:


فجر مجهولون سيارة سند محمد بايعشوت ناشر ورئيس تحرير "المكلا اليوم" بعبوة ناسفة وضعت في مقدمتها وانفجرت في الساعات الأولى من فجر يوم 14/11 أثناء توقفها في حي الشهيد خالد بمدينة المكلا مما ألحق أضراراً بالغة فيها دون معرفة الاسباب.




جدول يبين جهات الانتهاك باعتقال الصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك باعتقال الصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك باعتقال الصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014

إعتقال:


الحالة الأولى:


اعتقلت قوات الامن فواز منصر مراسل وكالة الإنباء الفرنسية بعدن ومدير تحرير موقع عدن الغد في 13/3 على خلفية نشره تقريرا في وسائل أعلام محلية تناول فيه قضية فساد وتلاعب داخل إحدى شركات النفط وتورط قاضي بارز في استلام رشاوي لتزوير اوراق وأحكام رسمية.


الحالة الثانية:


اعتقل جنود من الحرس الخاص لمنزل الرئيس عبدربه منصور هادي طاقم قناة الحرة في شارع الستين الغربي بالقرب من منزل هادي مراسل القناة عبدالكريم الشيباني والمصور ابراهيم الطيار13/3 وصادر الجنود كاميرا القناة بسبب قيامهم بعملهم الصحفي وتغطية وقفة احتجاجية امام منزل الرئيس.


الحالة الثالثة:


اعتقلت اطقم عسكرية عبدالجبار البحري انه تعرض للاعتقال واقتادته إلى مقر السفارة الأمريكية بصنعاء في 3/5 اثناء تغطيته لفعالية ثقافية في مركز الإعلام والتنمية في مركز الواحة التجاري الكائن بجولة " شيراتون"، حيث تم تطويق المركز التجاري بعدد من الآليات واقتحامه من قبل عدد كبير من الجنود مدججين بكامل اسلحتهم، وقاموا بمداهمة القاعة التي كانت تقام فيها الفعالية واخذه عنوة مكبلا وآخذ كاميرته وهواتفه وكافة الوثائق التي كانت بحوزته، واعتدى الجنود عليه بالضرب والتلفظ عليه بألفاظ نابية وتهديده بالعقاب، وقال البحري انه تم التحقيق معه داخل مقر السفارة من قبل ضابط امريكي مستعين بمترجم حول دواعي حمله للكاميرا في مركز الواحة وتم احتجازه في إحدى الغرف التابعة لقوات الحماية.. ولم يتم الإفراج عنه وإعادة كاميرته الصحفية إلى بعد أن حضر عدد من الإعلاميين والناشطين الحقوقيين إلى بوابة السفارة.



الحالة الرابعة:


اعتقلت جنود الامن المصور والصحفي بوكالة سبأ عبد الجبار البحري في 3/5 أثناء حضوره تغطية فعالية لدعم أحد الشعراء المشاركين في مسابقة تليفزيونية بسبب حمله الكاميرا في المكان الذي يقع بالقرب من مبنى السفارة.


الحالة الخامسة:


اعتقلت جماعة الحوثي لمدة ثلاثين ساعة تقريباً من مساء 30/11 الى الليلة الثانية الصحفي منصور الاصبحي بتهمة غير مفهومة سوى أنه كان متجها صوب بيته وهو يهاتف زوجته وفجأة قبضوا عليه بعد ملاحقته من شارع الستين والى الحارة ووضعوه في بدروم وصادروا تليفونه وهددوه بالتصفية والعقاب لولا أن احد المعتقلين الذي كان مغادرا طلب منه رقم تليفون كي يتصل فيه فأعطاه رقم الصحفي معاذ المقطري فاتصل فيه ولما جاء معاذ وعطاف الحميدي يسألوا عنه انكر الحوثيون وجوده، فتم الافراج عنه بعد ان وقع على ورقة وبصم عليها على ضوء الولاعة وهددوه بعدم التعرض لأنصار الحوثي.





جدول يبين جهات الانتهاك بالتحريض على الصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك بالتحريض على الصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك بالتحريض على الصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014

تحريض:


الحالة الأولى:


تعرض الصحفيون والعاملون في صحيفة 14 اكتوبر للصحافة والطباعة والنشر بعدن الحكومية في 23/2 لحملة تحريض وتهديد من قبل مجهولين.


الحالة الثانية:


تعرض الصحفي المتخصص في شؤون القاعدة عبدالرزاق الجمل لحملة تحريض منظمة بسبب ما ينشره من أخبار ومعلومات عن أنشطة القاعدة، تقوم بها وسائل إعلام محلية في 15/8 خلفية تغطيته للمعارك بين قوات الجيش والأمن وبين تنظيم القاعدة في محافظات جنوب وشرق ووسط اليمن، وآخر تلك التهم المختلقة أن تنظيم القاعدة عيَّنه ناطقا رسميا له.


الحالة الثالثة:

تعرضت نبيهة الحيدري مراسلة موقع CNN العربي لحملة تحريض وتشهير في مواقع التواصل الاجتماعي وعدد من المواقع في 17/10 على خلفية تغطيتها للأحداث التي شهدها محافظة إب.


الحالة الرابعة:


تعرض الصحفي منصور الفقيه لحملة تحريض عبر قناة المسيرة التابعة للحوثيين في 21/6 على خلفية تغطيته ونشره عن الحرب التي دارت في محافظة عمران.


الحالة الخامسة:


تعرض عبدالله غراب – مراسل بي بي سي لحملة تحريض في عدد من وسائل الإعلام المحسوبة على الحوثي والنظام السابق في 24/9 على خلفية تغطيته للأحداث التي شهدتها البلاد وعلى مواقع التواصل الاجتماعي من قبل ناشطين من نفس التوجه، ووصل الى حد تزوير صفحة في الفيسبوك باسمه قال غراب "بكل أسف زوّر أشخاص ينتمون لتيار معروف صفحة بإسمي وبدأوا بنشر أخبار مفبركة وغير منطقية هدفها الإساءة لبعض الأطراف والتحريض علي واستخدام اسمي لنشر أخبار كاذبة وآخر تلك الأخبار الملفقة خبرٌ يتحدث عن ( "مقتل الشيخ الزنداني ").




جدول يبين جهات الانتهاك بتهديد وشتم الصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك بتهديد وشتم الصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك بتهديد وشتم الصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014

تهديد وشتم:


الحالة الأولى:


تلقى مدير تحرير موقع هنا عدن الإخباري سليم المعمري، تهديد وشتم بألفاظ نابية في 2/3 بسبب منشور له على الفيس بوك تطرق فيها لما سماها أكاذيب ذلك المسؤول سعيد الراعي المعمري على صفحة خاصة بأهالي منطقة جرداد بني عمر محافظة تعز.


الحالة الثانية:


تهجم جميل بشر أحد موظفي ديوان محافظة تعز على الصحفية فكرة محمود بأسلوب همجي وبالألفاظ النابية في 27/6 خلال تأديتها لعملها الصحفي في مبنى محافظة تعز، حيث قام بسحب الدفتر والقلم الخاص بها بحجة انه سيقوم بمراجعة الخبر الذي تغطية عن المحافظة.


الحالة الثالثة:


تعرض محرر الاخبار في قناة سبأ عمار محمد مرزا للتهديد والسب والشتم من قبل افراد جماعة الحوثي في قناة سبأ في 17/10 وهدد بتسليمه لمكتب أنصار الحوثيين واتهامه بأنه داعشي.


الحالة الرابعة:


هدد مسلحون من اتباع جماعة الحوثي بالسلاح ياسر هادي -مذيع في فضائية اليمن ووجوا له أنواع السب والشتم 4/11 وكان المسلحون على متن سيارة من نوع هيلكس خصوصي عليها شعار جماعة الحوثي وتحمل لوحة -نحتفظ بالرقم -حاولوا اعتقاله، في جولة سند بمديرية يريم بمحافظة اب، لكن المواطنين تدخلوا ومنعوا المسلحين الحوثيين من ذلك بسبب نقده لتصرفات جماعة الحوثي.




جدول يبين جهات الانتهاك بالإقالة والفصل من العمل خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك بالإقالة والفصل من العمل خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك بالإقالة والفصل من العمل خلال العام 2014


إقالة وفصل من العمل:


الحالة الأولى:


تعرضت الصحفية جميلة عبيد المذيعة في اذاعة صنعاء للتعسف من قبل قيادة الإذاعة بفصلها من عملها في 5/2 على خلفية عملها في اذاعة أخرى بعد الانتهاء من مهامها بإذاعة صنعاء.


الحالة الثانية:


فصلت قناة الساحات سبعة من موظفي القناة بطريقة تعسفية وبصورة مخالفة للقانون في 17/5 ودانت منظمة صحفيات بلا قيود فصل في بلا غ صحفي ما تعرض له الاعلاميون فياض نعمان، والع الجابري، وئام الاكحلي، امل علي، حسام صفوان، وائل العماري، باسم مقرم من فصل تعسفي بقرارات من مدير عام القناة في بيروت، دون إنذار سابق وذلك على خلفية حضورهم مؤتمرا صحافيا للإعلامي أحمد الزرقة مدير مكتب القناة السابق في العاصمة صنعاء، بتاريخ 14/4، وأوضح الاعلاميون المفصولون أنه لم يتم صرف مستحقاتهم المالية وأن قرار الفصل كتب بتاريخ 24/4 بينما تسلموا قرارات الفصل، وأضافوا انه تم الفصل التعسفي بحق مقدمي الشكوى دون إنذار مسبق او إشعار ودون إجراءات قانونية، كما تم تلفيق تهم وحجج واهية لاتخاذ هذه القرارات الجماعية بحق الموظفين في القناة وإنذار جميع الموظفين الباقيين وتم إرفاق نسخ من القرارات والإنذارات.


الحالة الثالثة:


أقال صالح المخلوس أمين عام المجلس المحلي بمحافظة عمران المنتهية ولايته، مدير عام مكتب الثقافة بالمحافظة يحي الثلايا من منصبه في 17/11، وكلف أحد أنصار جماعة الحوثيين المسلحة، بدلاً عنه، بسبب الخلاف في الرأي بينه وبين صالح المخلوس امين عام المجلس المحلي.





جدول يبين جهات الانتهاك بمحاولة اختطاف الصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك بمحاولة اختطاف الصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك بمحاولة اختطاف الصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014

محاولة اختطاف:


الحالة الأولى:


تعرض الصحفي بسيم الجناني رئيس تحرير موقع الحديدة نت لمحاولة اختطاف من وسط مدينة الحديدة بشارع جمال من قبل مسلحين في 17/2 حاولوا اقتياده الى خارج المدينة.


الحالة الثانية:


حاولت عصابة مجهولة بالعاصمة صنعاء اختطاف نجل نائب مدير عام قناة سبأ الفضائية ياسر المعلمي في1/3.


الحالة الثالثة:


حاول مسلحون حوثيون اختطاف بسيم الجناني مراسل صحيفة «المصدر» و«المصدر أونلاين» في محافظة الحديدة في 18/11 بعد مطاردته بغية اختطافه، بسبب تغطيته الاحداث في المحافظة وتجاوزات الحوثيين فيها، وقال بسيم إن المسلحين ترصدوا له أثناء خروجه من منزله متوجهاً إلى عمله، وطاردوه في الشوارع، وذكر إنه تخلص منهم حين انحرف بسيارته عكس خط السير، وفي إحدى المنعرجات خرج من سيارته التي تركها مفتوحة وهرب منهم.




جدول يبين جهات الانتهاك بالتشهير على الصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك بالتحريض على الصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك بالتحريض على الصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014

تشهير:


الحالة الأولى:


تعرضت الصحفية رحمة حجيرة لحملة تشهير وإساءة شارك فيها عدد من " الناشطين" والبعض من المحسوبين على مهنة الصحافة عبر مواقع التواصل الاجتماعي والمدونات في 7/2 على خلفية نشر صورة تظهر وضع رجل دين يدعى المحطوري يده على كتفها.


الحالة الثانية:


تعرض الصحفي عبدالله غراب مراسل قناة الـ BBC لحملات التشويه والتشهير في 8/3 على خلفية تغطيته الصحفية من قبل اتباع النظام السابق (المؤتمر) على خلفية تغطيته للأحداث في اليمن.


 الحالة الثالثة:


تلقى فواز اسكندر -صحفي لحملة إساءة وتشهير في17/10 من بعض الأشخاص ومن أصحاب الصفحات المستعارة والمجهولة في مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك وخدمة الواتس اب واتهامه بدعم ما يسمى بتنظيم القاعدة في محافظة إب واستهداف جماعه أنصار الحوثي...) على خلفية نشاطه الصحفي.



جدول يبين جهات الانتهاك بقتل الصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك بقتل الصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك بقتل الصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014
قتل:

الحالة الأولى:


قتل المخرج التليفزيوني الإعلامي عبدالرحمن احمد عبدالرحمن حميد الدين، في العاصمة صنعاء من قبل عناصر إجرامية أطلقت وابل من الرصاص عليه في 17/8 ما أدى إلى إصابته إصابة مباشرة في الرأس نقل على إثرها إلى المستشفى وفارق الحياة، ودنت منظمة صحفيات بلا قيود العملية الارهابية الجبانة والتي استهدفت اغتيال حميد الدين واعتبرت المنظمة عملية اغتياله مؤشرا خطيرا يهدد العمل الصحفي والاعلامي بالبلاد، داعية وزارة الداخلية والسلطات المعنية بسرعة القبض على الجناة وتقديمهم للعدالة لينالوا جزائهم الرادع.


الحالة الثانية:


قتلت القوات الامريكية واليمنية بعملية مشتركة الصحفي الامريكي لوك سومرز في محافظة شبوة في 8/12 اثناء عملية تحريره من عملية الخطف التي تعرض لها من قبل عناصر تنظيم القاعدة في ديسمبر من العام الماضي.




جدول يبين جهات الانتهاك بحكم ضد الصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014


                                          مخطط يبين جهات الانتهاك بحكم ضد الصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك بحكم ضد الصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014

حكم:


الحالة الأولى:


أصدرت محكمة الصحافة حكما بالسجن لمدة ثلاثة أشهر مع وقف التنفيذ على الصحفي علي الفقيه نائب رئيس تحرير صحيفة المصدر الاهلية في 23/1 في القضية التي رفعها ضده القيادي في حزب المؤتمر الشعبي العام وعضو البرلمان اليمني ياسر العواضي على خلفية قضية نشر.


الحالة الثانية:


أصدرت محكمة استئناف محافظة البيضاء حكمها في قضية ماجد كاروت مراسل المصدر أونلاين في 10/3 على خلفية اتهام كاروت، بنشر وثائق في الفيس بوك تدين مدير عام الاتصالات السابق في محافظة البيضاء بقضايا فساد.



جدول يبين جهات الانتهاك بحرمان ضد الصحفيين والإعلاميين من حقوقهم خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك بحرمان ضد الصحفيين والإعلاميين من حقوقهم خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك بحرمان ضد الصحفيين والإعلاميين من حقوقهم خلال العام 2014
حرمان من الحقوق:

الحالة الأولى:


رفضت إدارة قناة اليمن اليوم سرعة صرف مستحقات العاملين في القناة في 6/11 وتشمل تلك المستحقات: مرتبات الموظفين لشهري سبتمبر وأكتوبر 2014م، وأجور الإضافي للعام 2012م، ومستحقات العاملين بالقطعة والمراسلين، وطالبوا العاملون بصرف كامل مستحقاتهم ومعها، المترتبة قانونياً عن إنهاء العمل، وتشمل: مرتب شهرين متاليين.


الحالة الثانية:


رفضت قناة العالم صرف مرتبات ومستحقات عبدالرحمن العابد مراسل القناة بصنعاء ومدير المكتب "سابقا" ومرتبات الموظفين في مكتب القناة لتسعة أشهر في 6/5 إضافة إلى عدم صرف مستلزمات العمل خلال الفترة التي عمل فيها مع القناة.



جدول يبين جهات الانتهاك بالاعتداء على وسيلة إعلامية خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك بالاعتداء على وسيلة إعلامية خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك بالاعتداء على وسيلة إعلامية خلال العام 2014

اعتداء على وسيلة اعلامية:


الحالة الأولى:


تعرضت إذاعة إب للقصف بقذائف الار بي جي جراء مهاجمة مسلحي الحوثي لمدينة اب التي تتواجد فيها الاذاعة في 17/10 ما ادى الى تعرض الاذاعة للأضرار والاقتحام ومن ثم التوقف حتى 19/11.


الحالة الثانية:


تعرض مبنى التليفزيون -القنوات الفضائية (اليمن -سبأ -الايمان -التعليمية) -للقصف المتكرر خلال ثلاثة ايام من 18-21/12 من قبل جماعة الحوثي في العاصمة صنعاء، كان اخرها يوم السبت الموافق 21 سبتمبر 2014 ودخلوا المحطة التي تضم الاربع القنوات الحكومية.


وتعرضت القنوات للتدمير منها وخاصة منظومتي الكهرباء والتكييف حسب رئيس قطاع الاذاعة والتليفزيون السابق حسين باسليم، كما نهبت بعض محتويتها من الاجهزة والمعدات ومنها عربة للنقل والبث التليفزيوني الخارجي وباص لنقل الموظفين واثنين كرين مع كاميرا خاصة بالنقل والبث الخارجي وعدد من الشاشات وغيرها.

واستمر الحوثيون يتجولون في محطة التليفزيون بأسلحتهم واطقمهم العسكرية ما اعاق العمل الاعلامي وخلق مزيداً من القيود على حرية العمل الاعلامي التليفزيوني وعدم قدرة العديد من مدراء التليفزيون وموظفيها على العمل.



جدول يبين جهات الانتهاك بتهديد وسيلة إعلامية خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك بتهديد وسيلة إعلامية خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك بتهديد وسيلة إعلامية خلال العام 2014

تهديد لوسيلة اعلامية:


الحالة الأولى:


تعرض موقع "الخبر" الإخباري الالكتروني لتهديدات عبر البريد الالكتروني للموقع وبريد رئيس التحرير في 7/2 من أشخاص وعناوين غير معروفة.


الحالة الثانية:


 تلقت قناة سهيل الفضائية الاهلية في 18/11 تهديداً بتفجير مقرها في حال استمرت القناة بنشر تقارير إخبارية عن جماعة الحوثي، وتلقت القناة تهديدا بالاعتداء على المذيع بالقناة ماجد دهيم، عبر اتصال هاتفي من قبل شخص مجهول بسبب عمله كمذيع في القناة.



جدول يبين جهات الانتهاك بترحيل الصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك بترحيل الصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك بترحيل الصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014

ترحيل:


الحالة:


رحلت سلطات الأمن القومي الصحفي ادم بارون امريكي الجنسية 9/5 دون إبداء الأسباب، وأكد بارون خبر ترحيله وقال الصحفي الأمريكي الذي كتب تقارير عن اليمن لعدد من الصحف الأمريكية والبريطانية على مدى سنوات أنا بخير وحاليا في القاهرة بالطبع لازلت أجهل السبب الحقيقي لترحيلي وكل ما قيل لي هو انني شخص غير مرحب به في اليمن.

وأضاف بالتأكيد أنا مدمر بالكامل جراء ترحيلي القسري من اليمن يقتلني كوني لم أتمكن حتى من قول كلمة وداع لائقة.


جدول يبين جهات الانتهاك باختراق وحجب مواقع الانترنت خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك باختراق وحجب مواقع الانترنت خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك باختراق وحجب مواقع الانترنت خلال العام 2014

إختراق وحجب:


الحالة:


تعرض موقع وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) في 10/8 لاختراق وحجب من قبل قراصنة مجهولين (الهاكرز).



جدول يبين جهات الانتهاك بمحاولة الاعتداء بالضرب على الصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك بمحاولة الاعتداء بالضرب على الصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك بمحاولة الاعتداء بالضرب على الصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014

محاولة اعتداء بالضرب:


الحالة:


تعرض الصحفي عبد الواسع راجح لمحاولة الاعتداء بالضرب والشتم والتهديد في 3/3 من قبل رئيس غرفة عمليات شرطة محافظه لحج على خلفية نشاطه الصحفي.





جدول يبين جهات الانتهاك بالتهديد بضرب الصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك بالتهديد بضرب الصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014


مخطط يبين جهات الانتهاك بالتهديد بضرب الصحفيين والإعلاميين خلال العام 2014

تهديد بالضرب:

الحالة:


تلقى مدير إدارة المذيعين بإذاعة صنعاء عبدالله الحيفي، تهديدا بالاعتداء عليه بالضرب من مجهولين في 1/9 على خلفية عمله الإعلامي بالإذاعة.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق